ينبغي تجنب الكافيين أو الكميات الكبيرة منه، وبدلا من ذلك يفضل شرب الماء البارد مع قليل من عصرات الليمون لأنه يجعل الصوت أكثر عمقا وثراء، كمل يعمل على تحسين مظهر الجلد والبشرة بشكل كبير لأن الماء أهم أسباب مرونة الجلد وترطيبه.

تناول حمية قليلة بالنشويات غنية بالدهون الصحية غير المصنعة و المهدرجة خالية من المواد الحافظة و المركبات الصناعية أساسي لكي تستعيد و تحافظ على شبابك. تناول الخضار الغنية بمضادات الاكسدة و الفواكه عند الحاجة مع التمارين الرياضية أو مع المشي .

في هذا العمر، تكون قد استنفذت طاقتك في تجريب الأمور الجديدة، وكل ما ترغب بالقيام به هو الاسترخاء، والابتعاد عن التوتر، وعيش حياة مفعمة بالسلام، لذا حاول اتباع طرق تساعدك على الاسترخاء، ومارس أموراً لم تكن قد جربتها من قبل للتخلص من التوتر، مثل اليوغا، أو التأمل. 

إحدى النصائح الأخرى التي ستاعدك على الحفاظ على شبابك بعد سن الأربعين هي ترطيب بشرتك يوميًا.

لا تقل أهمية الصحة النفسية عن الصحة الجسدية، وهناك من يعاني من الاكتئاب والاحباط لدخوله الأربعين، وهذا خطأ!

كن أكثر حيوية بالفعل وكن واثقا من نفسك في أثناء الحديث (بيكسابي) النشاط البدني

عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية

المفهوم المفتوح: النمط الزخرفي المثير للاهتمام للاستفادة القصوى من المساحات

تعاني النساء من صعوبات في النوم مثل الأرق أو الاستيقاظ المتكرر في الليل، وهذا قد يكون مرتبطًا بالتغيرات الهرمونية وأعراضها المزعجة.

لا تستلقِ تحت أشعة الشمس أو تستخدم أسرة التسمير، لأنه يعرض الجلد للإضرار بالأشعة فوق البنفسجية التي تتسبب الشيخوخة المبكرة للجلد، ويعزز خطر الإصابة بسرطان الجلد بشكل كبير، بما في ذلك سرطان الجلد، وهو أكثر أشكال المرض فتكًا، ويمكن أن اضغط هنا يساعدك استخدام واقي الشمس والملابس الواقية في وقايتكَ من هذه الأمور.

تجنب الأطعمة الجاهزة والاعتماد على الوجبات المُعدّة منزليا.

كيف تحافظ على صحتك بعد سن الأربعين؟ وهل يمكن تحقيق حلم الشباب الدائم؟

وحتى لا يتملك الذعر مِمَنْ اقتربوا من بلوغ هذا السن أو يخطون السنوات الأولى في عِقد الأربعين، نقدم لكم مجموعة من النصائح التي تجعل منتصف العمر أكثر سعادة وصحة.

من الممكن أن تبدأ المشكلات النفسية في الظهور بداية من مرحلة البلوغ، ولكن مع الوصول لسن الأربعين تؤدي الضغوط اليومية ومحاولة التعامل مع القلق المالي والحرص على تأمين مستقبل الأطفال في حال وجودهم، إلى تفاقم المشكلات النفسية، فيكون الشخص أكثر عرضة للقلق المزمن والاكتئاب والإرهاق العام، لذا يجب الحرص على الأنشطة التي تحسن المزاج العام، والعمل على إدارة التوتر والضغوط الحياتية.